الجمعة، 18 سبتمبر 2009

باقة منعة لهواتفكن :)

الوسائط










الخلفيات







المسجات

سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم ، ردديها حتى تفيض عيناك من الدموع
~~~
ليكن جوالك غير ، مع ذكر الله
~~~
جوالي باب للحسنات ، و مفتاح للأجر.
~~~
أنيري دربك بذكر الله.
~~~
اللهم ارزق من قرأ رسالتي جنات عالية و حسنات جارية .

هناك 4 تعليقات:

  1. salam ana labiad 3jababni lblog dialk bazaf walakin bghit n3raf wach hadak chi li katbah wach mantaba9 3la b7ali ghadi ntsana ljawab mat3atlihch et tbarklahh 3lik ma3andi mangol nti achkala et 3alaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaam baslama

    ردحذف
  2. جزاك الله خير وبارك في ^_^

    ردحذف
  3. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بكل الحب تدعوكم أسرة موقع نصرة رسول الله وموقع متي يفيق النائمون ؟ إلى المشاركة معنا في حملة تعالوا ننصر رسول الله على الانترنت

    انضموا إلينا و كونوا عونا علي النصرة نرجو من إخواننا الكرام كل من لديه موقع أو مدونة أن يشارك معنا في الحملة بوضع الرابط النصي لموقع رسول الله

    وجزاكم الله خيرا

    أليس هو حبيبك ؟ الذى قال يوماً للصحابة بعد ما زار البقيع اشتقت لأحبابى فقالوا رضوان الله عليهم جميعا ألسنا أحبابك ؟ !

    ترى بما أجاب الحبيب وبمن وصف هذا الوصف ؟؟؟

    قال صلّ الله عليه وسلم :- أحبابى أناس آمنوا بى ولم يرونى يقصدك أنت نعم يقصدك أنت يا مسلم يا عبد الله

    هذه أيادينا مُدت بالخير لكم فلا تردوها صفرا فقط أخلصو نياتكم إلي الله , وإبتهلو إليه بالدعاء بالقبول والتوفيق , لتنالو الأجر والثواب

    للمشاركة معنا في الحملة علي العنوان التالي :-

    http://waaeslamah.maktoobblog.com/495/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%85%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D9%86%D8%B5%D8%B1%D8%A9-%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87/

    وختاما لاحرمكم الله الاجر ,, ووفقني واياكم لصالح العمل ,, جــــــزاكـم المنآن خير الجنآن واحبكم الرحمن وأنار قلوبكم بالقرآن ” ووهبكم الله جبالا من الغفران ” وان تنالوا جزاء الاحسان من وجه ربكم ذو الجلال والإكرام” اللهم آمين دمتم في طاعة الرحمن ,,

    ردحذف
  4. و عليكم السلام
    البيض هه امم لا اظن ذلك و الله أعلم
    وعد و فيك بارك يا حبيبة
    ابو شهاب ان شاء الله بارك الله فيكم

    ردحذف